السبت، 29 سبتمبر 2012

أخبار في عصر الإخوان

وزير الاعلام الاخواني يقول للمذيعة زينة اليازجي - على قناة العربية - يا ريت 

الاسئلة متكنش سخنة زيك " 

قرر الرئيس محمد مرسي منع اي فتاة او سيدة تتمتع ولو بقدر أدنى من الجمال من التعيين في أي وظيفة حكومية ، محاولة للتغلب على حالة الكبت العاطفي التي يعاني منها الملتحون ممن ينتمون للتيار الإسلامي أو من يتشبهون بهم !
ولا عزاء لخيبة الإخوان في مواجهة هوجة التطرف السلفي في سيناء


على خطى الحبيب زكريا عزمي يسير الآن د.محمد البلطاجي كيف ؟

صرح د.البلتاجي بأنه - بصفته متحدثا عن حزب الحرية والعدالة - سيتم استكمال كتابة الدستور حتى لو صدر حكم بحل اللجنة التأسيسية الحالية التي يحتل فيها التيار الإسلامي بكافة أطيافه النسبة الأكبر على حساب القوى والتيارات السياسية الأخرى مما يثير مخاوف لدى قطاع كبير من المصريين وخاصة الأقليات بعدما تسربت أخبار تفيد بأن الدستور لا يراعي حقوق المواطنة ولا يهتم بمواد حقوق الإنسان والتي من أهمها حرية العقيدة والتعبير عن الراي .هذا ومن المؤكد أن ما يردد د.البلتاجي يتنافى مع ما سبق وصرح به قبل فوز الرئيس محمد مرسي في انتخابات الرئاسة بأنه سينضم إلى صفوف المعارضة في حالة فوز الإخوان ..مما دفعني دفعا إلى تذكر المعارض السابق لنظام مبارك من داخل دهاليز قصر الرئاسة وغرف نومها والذي يقبع في مزرعة طرة حاليا 

مصر: مشجعو النادي الأهلي يتعهدون بإعاقة استئناف المباريات

بي بي سي العربية الخميس 27- 9--2012
وتصر رابطة المشعجين على ضرورة حصول تغيير في قمة الهرم الإداري باتحاد كرة القدم المصري.
وحمل المشعجوم كبار مسؤولي الاتحاد المسؤولية عن نجاح إدارة النادي المصري في استصدار قرار من المحكمة الرياضية الدولية بإلغاء العقوبات التي فرضت عليه والتي تضمنت حرمانه من المشاركة فى المسابقات لمدة موسمين كاملين.

كما يطالب المشجعون بـ "القصاص" من المسؤولين والمتورطين في أحداث استاد بورسعيد قبل اسئناف النشاط الكروي المحلي.
وقال أحد زعماء "الألتراس" مشترطا عدم كشف هويته "سنبدأ باحتجاجات عادية، وسنواجه المسؤولين عن كرة القدم. لن نسمح بعودة الكرة الى الملاعب في مصر ما لم يجر تظهير الساحة من الفساد"

تعليق صغير : كيف جرؤ الرئيس أثناء خطابه في مؤتمر الجمعية العامة للأمم المتحدة أن يفتخر بإنجازاته الوهمية وتحقيق دولة القانون التي تحترم المواطن وتسعى لنشر مباديء احترام حقوق الإنسان؟

وقفة تضامنية أمام مطرانية شمال سيناء لرفض تهجير الأقباط

طالبت د.هبة رؤوف عزت عبر حسابها عالتويتر - تعقيبا على تهجير عائلات قبطية من رفح بشمال سيناء- من الرئيس مرسي بما يلي :
إلى أن يتم اختيار البابا أطالب رئيس الجمهورية ببيان للرأي العام بشأن ما تعرض له الأقباط من تهديدات متكررة في فترة رئاسته.
تعليق صغير : أتمنى قبل أن أموت أن أشهد يوما تحترم فيه الدولة ومؤسساتها وخاصة القضاء حقوق الإنسان المصري البسيط المطحون ، أمازال حلما مستحيلا بعيد المنال ؟ 
وفي النهاية احنا آسفين يا مصر ، قبل الثورة نسينا نسأل نفسنا : احنا رايحين فين بالضبط : الهدف كان كبير قوي على إننا نوصلله بإمكانيتنا المتواضعة !!!!